top of page

عند تصفحك لهذا الكتاب سوف تجد فيه ما له صلة بالأدباء والأحداث في الثلاثينات ومنها على سبيل المثال زواج الملك فارق وكان وقتذاك في نحو الثامنة عشرة ، ولم يكن بعد قد التصقت به الشوائب التى نفرت منه شعبه كان موضع أمل شعب يرى فى شبابه الغض النقى ما يبشر بمستقبل منشود ولذلك فرح به الشعب يوم زفافه ، وألقى أدباء البلد الكبار ومنهم العقاد والمازنى وخليل مطران والجارم شعرهم احتفالاً بهذا الزواج في ذلك الفصل من هذا الكتاب الذى عنوانه " في جو الأدب القديم " .

 : عن هذا الكتاب 

تحت المصباح الأخضر

bottom of page