top of page
THAQAFA.com
ثقافـــــــــــه
READ ALL ABOUT IT
كلّما أغلقنا كتاباً كلّما سددنا النوافذ وتركنا عالماً بكامله يموت اختناقاً
كان السلف الصالح رضي الله تعالى عنهم بارعين في معرفة دواء القلوب حتى ألزموها عن رضا وشوق عبادة المحبوب ، وعالجوها مما ظهر من الآفات والعيوب فكانت قلوبهم طاهرة كأعمالهم ، صافية صفاء نياتهم فكتب الله تعالى لهم القبول عند الملائكة والناس ، وانجاهم من وساوس وشرور الوسواس الخنّاس ، ورفعهم جزاء مجاهداتهم القلبية فجعلهم المؤمنين ، واختارهم على علم على العالمين ، فبين لنا المؤلف حال هؤلاء السلف مع قلويهم ، وأهمية أن يكون القلب متوجهاً إلى مولاه ، مريداً من ذلك إصلاح القلوب وبيان ما لحقها من ذنوب .
: عن هذا الكتاب
العبادات القلبية وأثرها في حياة المؤمنين


bottom of page
